My Childhood Friend Became an Obsessive Male Lead

 إيزابيل يتيمة تعيش في معبد مع الكثير من المعرفة حول الحب بين الرجال والنساء بفضل روايات الغلاف الأحمر التي تسلل إليها القديسون. ولكن بعد ذلك، اكتشفت أن كاهنًا باعها سرًا لتكون عشيقة لليلة واحدة للدوق الذي يقتل عشيقاته بسبب انه مشلول… هناك طريقة واحدة فقط للخروج من هذا وهي أن تكون امرأة متزوجة. في تلك المرحلة، تذكرت إيزابيل صديق طفولتها، ريجس، الذي قال إنه غير مهتم بالمواعدة. لذا يا ريجس، تزوجني. “…ماذا؟” “النبلاء سيرفضون ما لم أكن امرأة نقية”. “…لماذا تكرهين دوق كارديغو كثيرا؟” “كل شيء آخر على ما يرام، لكن طاغية؟ إذا كنت قد عشت حياتك على أكمل وجه، فقد يحدث ذلك، ولكن لا يمكن أن تكون هناك مشاكل في الليل.” كان ريجس محبطًا للغاية لدرجة أنه بدا وكأنه كان مجنونًا. بعد بضعة أيام، ذهب الدوق كارديغو لوحده إلى المعبد بالطبع، كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة بالنسبة لإيزابيل هو الهوية الحقيقية لصديق طفولتها. “إيزابيل، لقد كنتِ ترغبين في الزواج لذا لا يمكنك أن تقول لا لأنكِ من فكرتِ بهذا أولًا و أيضًا أنا أقرب رجل إلى النوع المثالي الخاص بك على أي حال.” “نوعي المثالي؟” “ألا أعرف نوعك المثالي؟ أنتِ تحبين الرجال الوسيمين ذوي القامة الطويلة الذين يشمون رائحة الصابون في الليل وينامون في ملابس بسيطة و أيضًا في الليلة الأولى، يجب أن ينكسر السرير.” “…..” “هذا كل شيء، ويمكنني أن أفعل كل شيء من أجلك لذا تزوجيني.” كان تعرف ذات مرة كل شيء عن صديق طفولتها، لكن ذلك تغير لحظة زواجهما. “ريغز، تمهل…” “أعتقد أنني بطيء بما فيه الكفاية.” “لم تكن دائمًا صبورًا للغاية.” قالت إيزابيل متوسلة، لكن ريجس رد بابتسامة. “كنتُ صديق طفولتكِ آنذاك، لكنني الآن زوجك.”