Surviving as an Obsessed Servant

المرة الثالثة التي أموت فيها بعد معاناتي من نفس المرض النادر في رواية BL. لا يمكنني الموت عبثا هكذا بعد الآن. لذا، ساتخاذ تدابير خاصة. “لنضع ملعقة على طاولة الدواء المعدة جيدا!” أيها السيد الصغير، لن أفوت قطرة واحدة من الدواء والتنفس! تنكرت في زي خادم وحاولت خدمة السيد الشاب المريض. لا يمكن أن يكون هناك أفضل من هذا حتى قوة الأرواح من أنفاسه تشفيني! ولكن لم يكن من السهل القيام بذلك-. اخرج! اخرج!- لقد سئمت من كل شيء الآن!! —انتظر. ماذا تفعل على ركبتيك الآن؟ “سيدي، إذا كنت سترميها بعيدا، فمن فضلك ضعها في فمي أنا.” على الرغم من أني شعرت بالحرج أخبرته بذلك بينما كنت أحاول منعه من رفع ذراعه ورمي زجاجة دواء. “لا يهمني إذا قمت برشه على وجهي-” كان خدم السيد الصغير يتغيرون بصفة دائمة في ذلك الوقت. أنا امرأة تفعل ما يجب عليها القيام به. قدر الإمكان، اعتنيت جيدا بسيدي، والذي هو منقذي. بالإضافة إلى الخدمة، عانقته، وحملته، وأصبحت ساقيه التي تتجول به في كل مكان. هل أدرك قيمتي الحقيقية كوريث للدوق الموقر؟ نظر إلي السيد بنفاذ صبر من وقت لآخر ، لكنه لم يطردني. الآن، يجب أن تكون قد تعافيت، ولابد أنني قد رددت الجميل الذي أدين لك به. عندما كنت أحاول الهرب ببطء -. -أصبح السيد الشاب غريبا. “أين تحاول الهرب بينما تحبني كثيرا؟” “…..” “قلت أنك ستموت بدوني.” فجأة، كان لديه وجه مفترس جائع.